عبداللطيف بشير المكي الديب

رئس قسم الجغرافيا


عضو هيئة تدريس قار

المؤهل العلمي: دكتوراه

الدرجة العلمية: أستاذ مشارك

التخصص: علوم بيئة - جغرافيا

قسم الجغرافيا - مدرسة العلوم الانسانية

حول عبداللطيف

أستاذ مشارك

المنشورات العلمية
أثر التغير المناخي على كثافة الغطاء النباتي الطبيعي في محمية مسلاته باستخدام نظم المعلومات وتقنيات الاستشعار من بعد
مقال في مؤتمر علمي

ملخص البحث

يهدف هذا البحث إلى تحديد أثر التغير المناخي على كثافة الغطاء النباتي الطبيعي في محمية ملالة، من خلال تحليل البيانات الشهرية والسنوية لدرجة الحرارة، وكميات الأمطار.

باستخدام تحليل الاتحدار الخطي، بالإضافة إلى مراقبة التغيرات في كثافة الغطاء النسائي من خلال تحليل البيانات الرقمية لعدد من المرتبات الفضائية الملتقطة المنطقة البحث بواسطة القمر الصناعي (5,8 Landsat) باستخدام برنامج (10.3 Arc GIS) ، وأشارت نتائج البحث إلى وجود تناقص في الغطاء النباتي ضمن فئة الكثافة القليلة المتمثلة في النباتات الحولية في الفترة ما بين عم 1987م : 2018م، في حين تزايدت مساحة الغطاءات النباتية المتوسطة والكثيفة، من (1) كم وبنسبة (11.7%) عام 1987م إلى 1.6 كم2) )%38.8( وبنسبة (18.4%) في 2018م وبفارق (66.7) ومن (3.3) كم وينسة عام 1987م إلى (3.7) كم، وبنسبة (43.1) عام 2018م على التوالي وبفارق (%35.1) خلال هذه الفترة، ويرجع ذلك للتغير المناخي الذي شهدته منطقة البحث تزامن ذلك مع ارتفاع المعدلات الشهرية والفصلية والسنوية لدرجة الحرارة خلال فترة الثلاث عقود الماضية بين عامي 1987م و 2018م، يحاكي التغيرات العالمية والإقليمية في درجة الحرارة، بينما كميات الأمطار شهدت تذبذبا من سنة لأخرى، ولم تشد تغييرا له دلالة إحصائية خلال نفس الفترة.

الكلمات الدالة : محمية مسلاتة الطبيعية، التغير المناخي، الغطاء النباتي الطبيعي.

رجب فرج سالم اقنيبر، جمعة على على المليان، عبداللطيف بشير المكي الديب، (12-2020)، جامعة سرت: الجمعية الجغرافية الليبية، 265-288

2. استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تقدير استنزاف الغطاء النباتي وأثره على معدلات درجات الحرارة بمنطقة الخمس.
مقال في مجلة علمية

الهدف من هذه الدراسة هو معرفة مدى تدهور الغطاء النباتي الطبيعي ومدى تأثيره على معدلات درجات الحرارة بمنطقة الخمس؛ حيث تم الاعتماد في هده الدراسة على تحليل صورتين فضائيتين من القمر لاندسات تم التقاطهما في فترتين مختلقتين هما (1986-2015) بالإضافة إلى نموذج التضرس الرقمي DEM استخدمت المرئيات الفضائية بهدف تحديد حجم التدهور التي تعرضت له الغطاءات النباتية الطبيعية بمنطقة الدراسة ومعرفة اتجاهاته، ومدى تأثير ذلك على زيادة معدلات الحرارة، كذلك لقد تم استخلاص بيانات مؤشر الغطاء النباتي درجات الحرارة والارتفاع عن مستوى سطح البحر واستخدام معامل الارتباط للتعرف على العلاقات بين هذه المتغيرات في منطقة الدراسة. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن منطقة الدراسة تعرضت إلى تدهور بيئي في الغطاء النباتي في عام 2015 على حساب الأراضي التي كانت تتميز بغطاء نباتي جيد في عام 1986. وفيما يتعلق بالتحليلات الإحصائية فقد تبين وجود علاقة موجبة 0.245 بين الغطاء النباتي ودرجات الحرارة بالنطاق الساحلي عام 1986 مما يؤكد تأثير البحر عليها، بينما تغيرت العلاقة في عام 2015 لتصبح علاقة ضعيفة سالبة بواقع (0.052-)، بالنسبة للجزء الغربي تبين أن العلاقة أخذت نفس الاتجاه حيث كانت سالبة، وأخذت تقريبا نفس الحدة في كلتا الفترتين بحوالي (0.211-) عام 1986 و (0.113-) في عام 2015 مما يؤكد تأثر المنطقة بالتدهور الحاصل في الغطاء النباتي، وأظهرت النتائج أن العلاقة بين الغطاء النباتي ودرجات الحرارة في الجزء الجنوبي من منطقة الدراسة ضعيفة وليست ذات دلالة إحصائية خلال الفترتين.

رجب فرج سالم اقنيبر، عبداللطيف بشير المكي الديب، (07-2017)، مجلة التربوي كلية التربية جامعة المرقب: مجلة التربوي، 11 264-252

استخدام نظم المعلومات الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد في ضبط الجريان السطحي بوادي جبرون
مقال في مجلة علمية

سعت الدراسة إلى الكشف عن استخدام نظم المعلومات الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد في ضبط الجريان السطحي بوادي جبرون. استخدمت الدراسة المنهج التحليلي. وتمثلت أدوات الدراسة في الخرائط الجيولوجية بمقياس 250.000:1 التي تغطي منطقة الدراسة لوحة الخمس الجيولوجية، وخريطة التربة للمنطقة الغربية بمقياس 200.000:1، مرئية القمر الصناعي لاندسات land sat etm+ ذات قدرة توضيحية 28.5 متر، مرئيات القمر الصناعي الياباني aster عام 2008 ذات قدرة توضيحية 30 متر، خريطة trmm لسنة 2011. وتناولت الدراسة عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: ضبط الجريان السطحي بوادي جبرون وتضمن، أولاً: الامطار، ثانياً: مساحة وطول حوض الوادي، ثالثاً: اتجاه الجريان، رابعاً: انحدار السطح، خامساً: ارتفاع السطح، سادساً: استخدام الأرض، سابعاً: جيولوجية حوض التصريف. المبحث الثاني: تحديد الموقع الأمثل لبناء السدود التعويقية بوادي جبرون وتضمن: تصنيف الطبقات. واختتمت الدراسة باستعراض أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن أكثر المستويات ملائمة لبناء السدود التعويقية على شبكة التصريف في وادي جبرون كما هي موضحة من الخريطة رقم (18) تمثل في المستوى الأول وهو أهم المستويات التي تتجمع فيها المياه بكميات كبيرة، يليه المستوى الثاني ويقع في الوسط، يمكن بناء سدود تعويقية فيها تسهم بدورها في تغذية الخزان الجوفي بالمنطقة. واوصت الدراسة بضرورة وضع خطة لبناء سدود تعويقية في المواقع التي تم تحديدها على الخريطة، وقد تكون هذه السدود غير مكتملة ومتتابعة تسمح باستقبال مياهها بعيداً عن منطقة المصب، بما يضمن الاستفادة منها في التغذية الطبيعية وتعزيز الخزان الجوفي للمياه الجوفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

رجب فرج سالم اقنيبر، عبداللطيف بشير المكي الديب، (12-2016)، مجلة جامعة سرت العلمية للعلوم الانسانية: مجلة جامعة سرت العلمية للعلوم الانسانية، 2 (6)، 194-171